الزي القبائلي هو زي منطقة
القبائل الكبرى و جبال جرجرة الشامخة شموخ الجزائر .. و هذا الزي موجود في مدينة
تيزي وزو و مدينة بجاية و كذلك في منطقة القبائل الصغرى . هذا زي قبائلي أصيل
يتكون من جبة مطرزة بخيط حريري خاص يسمى خيط الحنة و به عدة رسوم و نقوش مستوحاة
من التراث ، و محرمة سوداء توضع على الرأس و المحرمة الموضوعة على الخصر تبين أن
السيدة متزوجة أما الحلي الموضوع على الرقبة فيسمى العجنة و هو مصنوع من الطيب و
مخلوط بالعود و له رائحة جد طيبة.
اللباس التقليدي يعكس ثقافة
المنطقة وتراثها الأصيل وهو ما نجده في الزي القبائلي الذي لا يزال محافظا على
مكانته المتميزة بين الأزياء التقليدية الأخرى، حيث يعد مصدر تألق المرأة
القبائلية في مختلف المناسبات، ترتديه حتى في الأيام العادية وذلك رغم الكم الهائل
من التصاميم
التي أضفيت عليه.
لا تزال المرأة القبائلية محافظة على زيها التقليدي الذي يعكس تمسكها بالأصالة والتراث القبائلي، حيث أصبح عنوانا يميزها عن غيرها وكذا جزءا من العادات والتقاليد التي لا يمكنها التخلي عنها، وينتشر هذا الزي في منطقة القبائل كتيزي وزو وبجاية، كما أنه حاضر في مختلف مناطق الوطن في المناسبات والأفراح.الجبة القبائلية حاضرة في كل فصول السنة
تعود القنادر القبائلية “ثاقندور نلقبايل” إلى مئات السنين مع امتداد الحضارة الأمازيغية، حيث كانت النساء تخطنه يدويا، فالجبة تطرز بخيط حريري خاص “خيط الحنة” ويحوي القماش عدة رسوم ونقوش مستوحاة من التراث الأمازيغي وكانت المرأة القبائلية تبدع في خياطتها إلى أن وصلت إلى ما هي عليه اليوم، حيث تم اعتماد أقمشة مختلفة مراعاة لحالة الطقس، فأصبح ارتداؤها سهلا دون الشعور بالبرد شتاءَ أو الحر صيفا.
إضافة إلى الجبة، هناك المحرمة التي توضع على الرأس وهي دليل على السترة، لكن اليوم تكتفي بها النساء الكبيرات في السن فقط وكذا الفوطة التي تشدها المرأة بحزام على خصرها يدعى “أقوس نلفوضة” ما يبين أن المرأة متزوجة، كما أنها رمز للعفة يعاب على المرأة التي لا تشدها حول خصرها.
أما الحلي فتصنع من الفضة وتستعمل في الأعراس والمناسبات بكثرة، وفي الأيام العادية لا تستعمل إلا نادرا وتتمثل في “تاعصبت” عقد يوضع على الرأس، “العجنة” عقد تضعه حول الرقبة، الخلخال بالقدمين، الأقراط، الخواتم والأساور.
وخلال حديثنا مع إحدى النساء القبائليات، أكدت أن كل فتاة قبائلية تملك الزي القبائلي معتبرة ذلك ضرورة حتى الفتيات اللواتي يدرسن بالجامعة لازلن متمسكات بارتداء الزي في الدشرة عند جلب الماء وفي باقي الأيام العادية وهو حال رشيدة التي أكدت أن الجبة القبائلية متميزة عن غيرها من الألبسة التقليدية كونها عملية أكثر وكذا خفة وزنها مقارنة مع باقي الأزياء فيسهل على المرأة التحرك والقيام بعدة أمور وهي ترتدي هذا الزي، وهو ما لا يتوفر في البقية، ما يزيد من حظوظ بقائها حاضرة عبر مختلف الفصول. كما أن المرأة القبائلية ترتدي هذا الزي حتى خارج منطقة القبائل حيث أن العاصمة وغيرها من الولايات شهدت ولعدة مرات على تمسكها بهذا الزي .الجبة القبائلية مطلوبة بكثرة في الأفراح والمناسبات
التي أضفيت عليه.
لا تزال المرأة القبائلية محافظة على زيها التقليدي الذي يعكس تمسكها بالأصالة والتراث القبائلي، حيث أصبح عنوانا يميزها عن غيرها وكذا جزءا من العادات والتقاليد التي لا يمكنها التخلي عنها، وينتشر هذا الزي في منطقة القبائل كتيزي وزو وبجاية، كما أنه حاضر في مختلف مناطق الوطن في المناسبات والأفراح.الجبة القبائلية حاضرة في كل فصول السنة
تعود القنادر القبائلية “ثاقندور نلقبايل” إلى مئات السنين مع امتداد الحضارة الأمازيغية، حيث كانت النساء تخطنه يدويا، فالجبة تطرز بخيط حريري خاص “خيط الحنة” ويحوي القماش عدة رسوم ونقوش مستوحاة من التراث الأمازيغي وكانت المرأة القبائلية تبدع في خياطتها إلى أن وصلت إلى ما هي عليه اليوم، حيث تم اعتماد أقمشة مختلفة مراعاة لحالة الطقس، فأصبح ارتداؤها سهلا دون الشعور بالبرد شتاءَ أو الحر صيفا.
إضافة إلى الجبة، هناك المحرمة التي توضع على الرأس وهي دليل على السترة، لكن اليوم تكتفي بها النساء الكبيرات في السن فقط وكذا الفوطة التي تشدها المرأة بحزام على خصرها يدعى “أقوس نلفوضة” ما يبين أن المرأة متزوجة، كما أنها رمز للعفة يعاب على المرأة التي لا تشدها حول خصرها.
أما الحلي فتصنع من الفضة وتستعمل في الأعراس والمناسبات بكثرة، وفي الأيام العادية لا تستعمل إلا نادرا وتتمثل في “تاعصبت” عقد يوضع على الرأس، “العجنة” عقد تضعه حول الرقبة، الخلخال بالقدمين، الأقراط، الخواتم والأساور.
وخلال حديثنا مع إحدى النساء القبائليات، أكدت أن كل فتاة قبائلية تملك الزي القبائلي معتبرة ذلك ضرورة حتى الفتيات اللواتي يدرسن بالجامعة لازلن متمسكات بارتداء الزي في الدشرة عند جلب الماء وفي باقي الأيام العادية وهو حال رشيدة التي أكدت أن الجبة القبائلية متميزة عن غيرها من الألبسة التقليدية كونها عملية أكثر وكذا خفة وزنها مقارنة مع باقي الأزياء فيسهل على المرأة التحرك والقيام بعدة أمور وهي ترتدي هذا الزي، وهو ما لا يتوفر في البقية، ما يزيد من حظوظ بقائها حاضرة عبر مختلف الفصول. كما أن المرأة القبائلية ترتدي هذا الزي حتى خارج منطقة القبائل حيث أن العاصمة وغيرها من الولايات شهدت ولعدة مرات على تمسكها بهذا الزي .الجبة القبائلية مطلوبة بكثرة في الأفراح والمناسبات
و في الأخير أتمنى منكم أن تشتركو في قناتي على الرابط التالي مع تفعيل الجرس حتى يصلكم كل جديد
أترككم مع الفيديو والصوردمتم في رعاية الله
photo robe kabyle moderne
robe kabyle 2016 moderne
robe kabyle 2017
robe kabyle thiflisth
robe kabyle gargari 2017
robe kabyle gargari moderne
robe kabyle gargari facebook
robe gargari 2016
robe kabyle broderie a la main 2016
robe kabyle 2016 azazga
robe kabyle traditionnelle
robe kabyle maison
robe kabyle moderne 2017
robe kabyle jaune
Robe kabyle a la broderie gargari
models de robes kabyles
les robes kabyles moderne
robe kabyle 2017 gargari
robe kabyle 2017 simple
modele robe kabyle moderne
robe kabyle 2017 facebook
les robe kabyle gargari
robe kabyle 2016 moderne
rob kabyle simple
robe, rope, robe kabyle, kabil, kabyl, amazigh, gander, fete, mariage, 2017, robe kabyle moderne, robe kabyle 2017, robe kabyle simple, robe kabyle 2017 gargari, robe kabyle jaune, traditionnelle, robe kabyle mariage, azazga, thiflisth, broderie, modele, mode, fashion, algerie
إرسال تعليق